فضيحة وزير حقوق الانسان مصطفى الرميد بخصوص عدم تصريح لكاتبته بالصندوق التضامن الاجتماعي cnss

لقد أصبحت حقيقة الحزب دو "المرجعية الإسلامية" حزب الاخوان والاخوات كما يحلو للبعض تسميته حزب العدالة والتنمية  والذي استغل الدين للوصول الى الحكومة في الوقت الذي رفض خلاله الشعب المغربي عن التهميش والتفقير والفساد الذي ينخر البلاد وطلب بتغيير جدري استغل هذا الحزب المتطفل على السياسة الوضع لتمرير قوانين ومخططات لا تخدم سوى الطبقة الحاكمة بالمغرب والباطرونا بطبيعة الحال,كما أيضا كان هدفهم الأول والأخير تسوية وضعيتهم الاجتماعية والاقتصادية كما صرح به الشلاهبي عبد اله ابن كيران الذي يتمتع بتقاعد مريح, 7مليون سنتيم  زيادة عن وضع تحت تصرفاته حراس وسيارة دولة ......كل هذا بعد ابعاده من  رئيس الحكومة لعدم قدراته لتشكيل الحكومة.

توالت الفضائح هذا الحزب من كل الجوانب فضائح جنسية وفساد ورشاوي .....واخرها وليس أخيرة فضيحة لا تغتفر في البلدان التي تحترم نفسها وتحترم شعبها وتحترم القانون والدستور فضيحة بطلها وزير دنس الوزارة التي يشتغل فيها كما يقول المثال المغربي "الفقيه لي تسنينا باراكتوا دخل الجامع ببلغتو"  وزير شرد قضاة حين كان يشتغل منصب وزيرا العدل, فبرك حقائق عن حراك الريف وجرادة,لا تهمه مصلحة الشعب ولا مصلحة الوطن ما يهمه هو الاحتفاظ بمنصبه في الوزارة مثله مثل بياديق حزبه هذا الوزير المسمى "مصطفى الرميد" الذي يشتغل منصب وزير حقوق اليشر عفوا حقوق الانسان, والذي ما تعودنا عليه هو ترافعه للدفاع عن المغرب في المجال الحقوقي وذللك بالمحافل الدولية  لقراءة الأوراق التي فبرك مضمونها وخيط حسب بلد يتمتع شعبها بالحقوق والديموقراطية والصحة والتعليم .

فجرت فضيحة وزير حقوق الانسان مصطفى الراميد مؤخرا بعد تسريب تسجيل صوتي وترويجه على مواقع التواصل الاجتماعي يؤكد فيه عدم تصريح كاتبته بمكتب المحامات,لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي , والتي توفت مؤخرا بعد مراض تعاني منه المسماة رحمة الله عليها قيد حياتها جميلة بشر, والتي كان يستغلها ما يقارب 20 عاما كاتبة وتدير المكتب كاملا وخاصة بعد دخوله الى الحكومة كما صرح به أب المرحومة وتتقاضى أجرا هزيلا,لكن بعد وفاتها صدمت عائلتها وابنة المرحومة بعدم التصريح بالمرحومة بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي, واستغرب الشعب المغربي لصمت الوزير,إلا أن بعض المدافعين عنه خرجوا ليبرروا فضيحة زميلهم , كون المرحومة هي التي رفضت التصريح بها لدى الصندوق وأن للمرحومة استفدت من مساعدة مالية .... , ضنا منهم أن الشعب المغربي سيؤمن بأكاذيبهم البالية .

ووصل صدى الفضيحة الى الصحف العالمية كالاسبوعية الفرنسية "جون أفريك" ومجموعة من الصحف الدولية ,كما طيب العديد من المغاربة ياستقالة الوزير مصطفى الرميد المنتمي الى حزب المصباح ''حزب العدالة والتنمية''.